اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك. اللهم أعني ولا تعن علي، وأنصرني ولا تنصر علي، واهدني ويسّر الهدى لي. اللهم افتح لنا باب رزقك وبارك لنا فيه.

إعتقال المهدي المنتظر في صنعاء ” ناصر محمد اليماني”

إعتقال المهدي المنتظر في صنعاء ” ناصر محمد اليماني”

اعلن ناصر محمد اليماني”القردعي” لجميع أتباعه بالاحتشاد في النصف من شهر رمضان المبارك 1440 في السبعين الحضور لمأدبة رمضانية كبيرة خلال الخامس عشر من رمضان, وهو ما دعا أنصار الله “الحوثيين” في صنعاء بالأوامر بإعتقاله.

إعتقلت جماعة الحوثيين في صنعاء المدعو المهدي المنتظر وهو محمد القردعي او مايسمي نفسه ناصر محمد اليماني, ويأتي ذلك عَقِب تصريحاته عن طريق أتباعه وصفحاته ومواقعه بالاحتشاد خلال شهر رمضان المبارك القادم في شارع السبعين في صنعاء, وتأتي دعوة القردعي  إلى الاحتشاد هو لإرسال رسالة في الداخل والخارج برسالته التي يدعي بها بأنه المهدي المنتظر وانه رسول من الله وإن الوحي قد أرسل إليه.

هذا وكانت آخر القصص التي يتم الإدعاء بها من قبل بعض الأشخاص هي قصة الفنانة التونسية والتي شاركت في برنامج استار اكادمي اللبناني ايمان العميري في أنها المهدي المنتظر كما ادعت.

”ناصر اليماني“، كما يلقّب نفسه، ينحدر من منطقة تقع بين محافظتي مأرب والجوف، وهو أحد أحفاد الشهيد القردعي، أحد الثوار اليمنيين الذين واجهوا نظام الإمامة في 26 سبتمبر 1963م، وضابط عسكري كبير في قوات الحرس الجمهوري سابقاً، يمتلك إمكانيات مادية كبيرة.

وكانت تقارير صحافية قالت في وقت سابق إن ”مصاريف المعيشة الرجل في صنعاء تفوق 50 ألف دولار أمريكي أسبوعياً“، مضيفة أن ”أحد أتباعه من الشباب يدرس حالياً في إحدى الدول الأوروبية، كما قام بابتعاث الكثير من الطلبة من أتباعه للدراسة والعمل في الخارج“.

X

التعليقات

  1. اسم المهدي المنتظر هو ناصر محمد اليماني
    ناصر محمد اليماني
    ناصر محمد اليماني
    وليس محمد ناصر

    لقد اذهبتم الحكمه من الاسم بتغيير الاسم

  2. الا تخافون الله فيما تكتبون للناس عندما تقول وانه رسول من الله وإن الوحي قد أرسل إليه.

    فلم يقل ذلك ابدا وانما يقول إنه ليس نبي والا رسول والا يأتي بكتاب جديد وانما هو ناصر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم المهدي الحق المبعوث بالبيان الحق للقران العظيم .

    وهو لا يمتلك امكانيات ماديه والا يحزنون وتحسبون أن كل الناس ينشرى بالفلوس .

    فتحرو الصدق فيما تكتبون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *